أغنية راب رائعة معبّرة عن الأزمة السورية بعد خطاب الرئيس الأسد التاريخي .. السيد الرئيس بشار الأسد في خطابه التاريخي يتحدى العالم ويقولها : خسئتم لست انا من يتخلى عن المسؤوليات الشعب السوري يتحدى كل الشعوب والجيوش ويقولها : خسئــــــــــــــــتم لسنا نحن من يتخلى عن أسدنا البشار ! لم يعد يخفى على أي متتبع في الداخل والخارج ملاحظة مدى توغل التوجهات الغربية في صلب مضمون عمل قنوات الإعلام "العربي" لشن حملاتها المسعورة على الشعب السوري وقيادته، وما صمت بعض الأنظمة العربية وما تبعه من "عقوبات " جائرة فرضت على سورية إلا دليل دامغ على مدى الاستلاب والتبعية والاستهتار بحياة الإنسان السوري وحقوقه إلا أنه ومع كل القرائن والثوابت التي باتت جلية وواضحة حتى على الذي لا يعرف ألف باء السياسة، لا تزال بعض القنوات مصممة على إقناع الرأي العام بأن أمريكا وحلفاءها في الناتو لا يريدون الحرب بل أجبروا عليها، على النحو الذي حدث معهم بالنسبة للعراق وليبيا، وبالتالي فالدعوات والترويج لأنواع متنوعة من العدوان على سورية ما هي إلا لنفس السبب الذي حدا بهم سابقاً للتدخل في شؤون الدول بحجة حماية حقوق المدنيين وكأن قلوب الأمريكيين والفرنسيين والبريطانيين والخليجيين والصهاينه تنفطر حزناً وقلقاً على السوريين!.. مخطط خبيث ومدمر تحت ستار الرسالة الإعلامية ينهجه بعض"الإعلام العربي" الذي خان وباع القضية خدمة لأعداء الأمة، ولإيجاد سبل للقوى الغربية في تدخلها في الشؤون الداخلية لسورية تحت حجج وذرائع واهية، بينما قوى الغرب والصهاينة ترتكب جرائمها في أرجاء المعمورة بعيداً عن كل إثارة إعلامية وبنأي عن كل مساءلة ومتابعة أو حتى مجرد إدانة أو استنكار. لكن ومع ذلك يكفينا فخراً كسوريين أننا أثبتنا بعد كل ضراوة الهجمة السياسية والإعلامية الكونية التي وجهت ضدنا أن محاولات استنزاف قوة المقاومة وإرادة المقاومين ما حصدت بعد عشرة أشهر من التجييش والتشويش والتدليس إلا الخيبة والحسرة والخذلان في بلد ينعم بحكمة ووعي شعبه والتفافه حول قيادته لبناء سورية المتجددة.
أغنية الراب السورية التي احتلت المرتبة الأولى لعام 2011 - YouTube |
| 4,183 Likes | 4,183 Dislikes |
| 902,675 views views | 3,882 followers |
| Age-restricted video (based on Community Guidelines) Music Vidas enfermas | Upload TimePublished on 22 Jan 2012 |
دمشق تويتر
>
دمشق للسيارات عجمان
>
دمشق بالانجليزي
>
دمشق القديمة
>
دمشق 2019
>
دمشق ضربة معلم
>
دمشق حلب
>
دمشق شعر
>
دمشق الخضراء لزينة السيارات
>
دمشق الان
>
دمشقية
>
دمشق الاخبارية
>
دمشق الياسمين
>
دمشق اليوم
>
دمشق الان رياضة
>
دمشق ويكيبيديا
>
دمشق الان اقتصاد
>
دمشق التعليمية
>
دمشق للعطور
>
دمشق للسيارات
>
Không có nhận xét nào:
Đăng nhận xét